

ان القائمين على دراسته الفن الشعبي ورموزه انا يقومون على دراسة جوهر الأنسانيه المتكامل الحيوي الناتج من تفاعل الفرد واطاره الاجتماعي.
الفن الشعبي ليس فن الاميين او الريفيين من فن الشعب، وليس من انتاج شخص بعينه او اناس بذاتهم، بل هو من انتاج افراد ذائبيين في المجتمع يشعرون بكل ما هو كائن حولهم، ينفعلون بكل ما في المجتمع من ثقافه ولفه وفكر ونشاط انساني، ويخرجون لنا الفنون الشعبيه، التي تعتبر بحق مراه صادقه تعكس صورة هذا المجتمع دون افتعال او زيف، هو فن ملك الجماعه وهويته هو هوية الجماعه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق