شريط

أهلاً وسهلاً بزوارنا الكرام.... نتمنى لكم تصفحاً ممتعاً....واستفادةً قيمة

آخر المواضيع

أحدث المواضيع

سلايد

مــركـــزنــا

مــركـــزنــا

السبت، 31 أكتوبر 2015

فئران أمي حصة

المؤلف / سعود السنعوسي 

الدار الناشرة / الدار العربية للعلوم ناشرون 


عدد صفحات الكتاب / 437 صفحة 

مقتبسات من الكتاب / 
" ذاكرتنا العالقة في الماضي لا تنفك تشعرنا بحنين نعجز عن مداراته " 

" كأن يدًا ضخمة هوت على البلاد أحالتها خرابًا مثل مدينة الأغلفة التي عبث بها صغيًرا " 

" أنتم لا تبكون موتاكم ، أنتم تبكونكم بعدهم ، تبكون ما أخذوه برحيلهم ، يخلفونكم بلا جدار تتكئون عليه " 

نبذة عن الكتاب / 

 ما عادت الفئران تحومُ حول قفص الدجاجاتِ أسفل السِّدرة وحسب. تسلَّلت إلى البيوت. كنتُ أشمُّ رائحةً ترابية حامضة، لا أعرف مصدرها، إذا ما استلقيتُ على أرائك غرفة الجلوس. ورغم أني لم أشاهد فأرا داخل البيت قط، فإن أمي حِصَّه تؤكد، كلما أزاحت مساند الأرائك تكشف عن فضلاتٍ بنيةٍ داكنة تقارب حبَّات الرُّز حجما، تقول إنها الفئران.. ليس ضروريا أن تراها لكي تعرف أنها بيننا! أتذكَّر وعدها. أُذكِّرها: "متى تقولين لي قصة الفيران الأربعة؟". تفتعل انشغالا بتنظيف المكان. تجيب: "في الليل". يأتي الليل، مثل كلِّ ليل. تنزع طقم أسنانها. تتحدث في ظلام غرفتها. تُمهِّد للقصة: "زور ابن الزرزور، إللي عمره ما كذب ولا حلف زور.."



آراء القراء / 



القارئ ناصر يقول " 10 ساعات متواصلة من الاندماج في رواية فئران أمي حصة ما انتهت إلا بقراءة كاملة للرواية .. أتمنى أن يقرأها كل متطرف ليعرف النهاية كيف ستكون " 

القارئ راشد يقول " لم أقرأ رواية في حياتي بهذا الزخم من الجمال للكاتب الكويتي المبدع سعود السنعوسي " 

القارئ زيد يقول " بعض الروايات تورّث ألما وغصة كتلك التي نشعرها عند رحيل حبييب كرواية فئران أمي حصة .. اكتئاب ما بعد النهاية " 

القارئة شذا تقول " من زمان ما حسيت بهالشعور في الروايات كأنها أحداث حقيقية كأني معهم ! وحزنت بصراحة يوم خلصت " 







نسعد بمشاركتنا اقتباساتكم .. 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق