المؤلف / عبد الله صالح الجمعة
الدار الناشرة / مكتبة العبيكان
عدد صفحات الكتاب / 232 صفحة
مقتبسات من الكتاب /
" كل شيء يبدأ صغيرًا ثم يكبر ، إلا المصيبة فإنها تبدأ كبيرة ثم تصغر - نصر بن سيار "
" إن المصباح ليس له أن يقول : إن الطريق مظلم ، لكنه يقول : ها أنا ذا مضيء - الرافعي "
" على القمة العديد من الأماكن ، لكن لا مكان للنوم - سرفانتس "
" أعظم الناس قدرًا من لا يبالي بالدنيا في يد من كانت - محمد علي الحسين "
نبذة عن الكتاب /
في هذا الكتاب سِيرٌ لجمع من المفكرين والفقهاء والمخترعين والأدباء ورجال الأعمال والعلماء ممن اشتركوا في خصلة واحدة وارتبطوا فيما بينهم برابطة مشتركة... ألا وهي اليتم، فكلهم فقوا آباءهم فأصبحوا بلا عائل، وتُركوا أمام الدنيا كجندي بلا سلاح وربّانٍ بلا سفينة، تأخذهم المصاعب وتتلاعب بهم المتاعب، إلا أنهم عملوا أنهم ما خُلقوا لذلك؛ فتحدوا الحياة وخاضوا غمارها، فلم توقفهم العقبات ولم تحل دون ما أرادوه المصاعب والأزمات، ولم يتخبئوا خلف يتمهم ولم ينتظروا رأفة الآخرين وإحسانهم، وعلموا أن الحياة مغامرة مثيرة، وأن الوصول إلى القمة يتطلب السير في القاع...
وفي النهاية حققوا مالم يحققه غيرهم، وأنجزوا ماعجز عنه الآخرون؛ ليسجلوا أسماءهم على نجوم الإبداع وصفحات التاريخ...
إنها العظمة بحق.
آراء القراء /
القارئ صباح يقول " لطيف .. مفيد .. خفيف الكاتب أحسن عرض السير بطريقة تفيد القارئ وتجنبه الملل "
القارئة يارا تقول " كتاب أثر من رائع ، بصراحة للمرة الأولى أعلم أن بمقدور من يفقد أباه أو والديه أن يكون عظيمًا كهؤلاء "
القارئة منتهى تقول " الكتاب عجبني جدا ويحفز على الإنتاج شخصيًا تجذبني القصص الواقعية للناجحين خاصة لما تكون ظروفهم صعوبة "
القارئة أمنة تقول " الكتاب يتحدث عن سير لأدباء و علماء و سياسيين كانوا أيتاما و لم يمنعهم هذا الشيء من التقدم في حياتهم و القيام بما يطمحون اليه و كانت تجمعهم رابطة اليتم لكن جمعتهم أيضا صفة "الثقة بالنفس" و "الارادة" فلم يعجز هؤلاء عن ما يطمحون اليه رغم كونهم بدون أب أو أم "
الدار الناشرة / مكتبة العبيكان
عدد صفحات الكتاب / 232 صفحة
مقتبسات من الكتاب /
" كل شيء يبدأ صغيرًا ثم يكبر ، إلا المصيبة فإنها تبدأ كبيرة ثم تصغر - نصر بن سيار "
" إن المصباح ليس له أن يقول : إن الطريق مظلم ، لكنه يقول : ها أنا ذا مضيء - الرافعي "
" على القمة العديد من الأماكن ، لكن لا مكان للنوم - سرفانتس "
" أعظم الناس قدرًا من لا يبالي بالدنيا في يد من كانت - محمد علي الحسين "
نبذة عن الكتاب /
في هذا الكتاب سِيرٌ لجمع من المفكرين والفقهاء والمخترعين والأدباء ورجال الأعمال والعلماء ممن اشتركوا في خصلة واحدة وارتبطوا فيما بينهم برابطة مشتركة... ألا وهي اليتم، فكلهم فقوا آباءهم فأصبحوا بلا عائل، وتُركوا أمام الدنيا كجندي بلا سلاح وربّانٍ بلا سفينة، تأخذهم المصاعب وتتلاعب بهم المتاعب، إلا أنهم عملوا أنهم ما خُلقوا لذلك؛ فتحدوا الحياة وخاضوا غمارها، فلم توقفهم العقبات ولم تحل دون ما أرادوه المصاعب والأزمات، ولم يتخبئوا خلف يتمهم ولم ينتظروا رأفة الآخرين وإحسانهم، وعلموا أن الحياة مغامرة مثيرة، وأن الوصول إلى القمة يتطلب السير في القاع...
وفي النهاية حققوا مالم يحققه غيرهم، وأنجزوا ماعجز عنه الآخرون؛ ليسجلوا أسماءهم على نجوم الإبداع وصفحات التاريخ...
إنها العظمة بحق.
آراء القراء /
القارئ صباح يقول " لطيف .. مفيد .. خفيف الكاتب أحسن عرض السير بطريقة تفيد القارئ وتجنبه الملل "
القارئة يارا تقول " كتاب أثر من رائع ، بصراحة للمرة الأولى أعلم أن بمقدور من يفقد أباه أو والديه أن يكون عظيمًا كهؤلاء "
القارئة منتهى تقول " الكتاب عجبني جدا ويحفز على الإنتاج شخصيًا تجذبني القصص الواقعية للناجحين خاصة لما تكون ظروفهم صعوبة "
القارئة أمنة تقول " الكتاب يتحدث عن سير لأدباء و علماء و سياسيين كانوا أيتاما و لم يمنعهم هذا الشيء من التقدم في حياتهم و القيام بما يطمحون اليه و كانت تجمعهم رابطة اليتم لكن جمعتهم أيضا صفة "الثقة بالنفس" و "الارادة" فلم يعجز هؤلاء عن ما يطمحون اليه رغم كونهم بدون أب أو أم "
ليس اليتيم الذى قد مات والده..إن اليتيم يتيم العلم والأدب
نسعد بمشاركتنا اقتباساتكم ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق