المؤلف / دانييل جوتليب
الدار الناشرة / مكتبة جرير
عدد صفحات الكتاب / 164 صفحة
مقتبسات من الكتاب /
" مرحلة من نموك تنطوي على خسارة، و بدون الخسارة، لا يمكنك أن تحصل على المكسب "
" عندما تكون سيرتك الذاتية ممتازة، كيف تكون حالة روحك؟ "
" كيف نعيش مع مشاكل قد تسبب لنا ألماً جسدياً أو معنوياً؟ إحدى الطّرق أن ننظر إلى المشكلة من منظور أوسع "
" من واجبي نحوك أن أعلمك كيف تتقبل كونك مختلفاً عن الاخرين وكيف تبحر في عالمك المختلف "
نبذة عن الكتاب /
آراء القراء /
الدار الناشرة / مكتبة جرير
عدد صفحات الكتاب / 164 صفحة
مقتبسات من الكتاب /
" مرحلة من نموك تنطوي على خسارة، و بدون الخسارة، لا يمكنك أن تحصل على المكسب "
" عندما تكون سيرتك الذاتية ممتازة، كيف تكون حالة روحك؟ "
" كيف نعيش مع مشاكل قد تسبب لنا ألماً جسدياً أو معنوياً؟ إحدى الطّرق أن ننظر إلى المشكلة من منظور أوسع "
" من واجبي نحوك أن أعلمك كيف تتقبل كونك مختلفاً عن الاخرين وكيف تبحر في عالمك المختلف "
نبذة عن الكتاب /
عزيزي سام، لقد تغيرت حياتي من لحظة
مولدك".
هكذا تبدأ هذه المجموعة الفريدة والمكونة من ٣٢ رسالة حميمة مليئة بالأحاسيس والحنان، والتي كتبها "دان جوتليب" لحفيده سام. وبأسلوب صريح وأمين وملهم، تتطرق هذه الرسائل إلى تحديات الحياة التي نواجهها جميعا في طريقنا.
وعلى الرغم من أن مواضيع هذه الرسائل شاملة، فإنها نتاج ينبوع بالغ الخصوصية من الخبرات: أصبح "دان جوتليب" معاقًا من رقبته حتى قدميه منذ حادث سيارة مدمر قبل ٢٥ عامًا، ويعاني حفيده سام -منذ كان عمره ٤ أشهر- اضطرابا حادا في تطور الوظائف الأساسية، وهو نوع حاد من التوحد. كتب "دان" هذه الرسائل على أمل أن يستطيع سام قراءتها ذات يوم، ليتعرف من خلالها على جده. لا تجد في رسائل "دان" أي ميل للحسرة أو الندم، وإنما تغنى رسائله مع الحب الصافي لجد، وتقدم دروسا حياتية من التعامل مع الوالدين والتأقلم مع المدرسة، إلى الشعور بالحب وتحقيق النجاح الشخصي.
هذا الكتاب دليل خالد على العلاقة بين الناس، مهما بدت صعوبة معوقات التواصل، بذكاء حاد وحساسية لم تأت من فراغ في كتابة هذه الرسائل، فإنها تعد رسائل ملهمة، تذكرنا أنه بصرف النظر عن قدراتنا أو إعاقتنا فإننا جميعا متشابهون .
هكذا تبدأ هذه المجموعة الفريدة والمكونة من ٣٢ رسالة حميمة مليئة بالأحاسيس والحنان، والتي كتبها "دان جوتليب" لحفيده سام. وبأسلوب صريح وأمين وملهم، تتطرق هذه الرسائل إلى تحديات الحياة التي نواجهها جميعا في طريقنا.
وعلى الرغم من أن مواضيع هذه الرسائل شاملة، فإنها نتاج ينبوع بالغ الخصوصية من الخبرات: أصبح "دان جوتليب" معاقًا من رقبته حتى قدميه منذ حادث سيارة مدمر قبل ٢٥ عامًا، ويعاني حفيده سام -منذ كان عمره ٤ أشهر- اضطرابا حادا في تطور الوظائف الأساسية، وهو نوع حاد من التوحد. كتب "دان" هذه الرسائل على أمل أن يستطيع سام قراءتها ذات يوم، ليتعرف من خلالها على جده. لا تجد في رسائل "دان" أي ميل للحسرة أو الندم، وإنما تغنى رسائله مع الحب الصافي لجد، وتقدم دروسا حياتية من التعامل مع الوالدين والتأقلم مع المدرسة، إلى الشعور بالحب وتحقيق النجاح الشخصي.
هذا الكتاب دليل خالد على العلاقة بين الناس، مهما بدت صعوبة معوقات التواصل، بذكاء حاد وحساسية لم تأت من فراغ في كتابة هذه الرسائل، فإنها تعد رسائل ملهمة، تذكرنا أنه بصرف النظر عن قدراتنا أو إعاقتنا فإننا جميعا متشابهون .
القارئة شروق تقول " فعلا أحسست بروح الكاتب في النص, كونه بالتأكيد ليس كتابا موجها
لقراء لا يعرفهم بل رسائل تفيض بالحب إلى حفيده، وأشكر الحظ الذي جعل لي نصيبا في
قراءتها. "
القارئة جواهر تقول " من أجمل الكُتب التي قرأتُها! لم أعتقد أن هذا الكتاب الذي التقطّته من أحد
الرّفوف سينضم لقائَمة كُتبي المفضلة. "
القارئ مهند يقول " كتاب مليء بالعاطفه الصادقه "
القارئة آلاء تقول "كتاب جيد،
ذو أسلوب سلس ومفردات سهلة بحيث أنه يناسب جميع الفئات العمرية والفكرية بما يحويه
من رسائل والتي تبدو وكأنها أشبه برحلة في هذه الحياة لاستكشاف حيثياتها وأخذ
الدروس والعبر "
نسعد بمشاركتنا اقتباساتكم ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق