المؤلف / أحمد الشقيري
الدار الناشرة / الدار العربية للعلوم ناشرون
عدد صفحات الكتاب / 147 صفحة
مقتبسات من الكتاب /
" كفانا تقديسًا للناس ولنبدأ باحترام بشريتنا وصراعاتنا "
" إن ضحك وسرورك بعد اقتراف الذنب أسوأ من الذنب نفسه "
" الوقت ما هو إلا وعاء نملؤه بما نريد وإذا أردنا شيئًا أوجدنا له الوقت "
" فبدلًا من أن يجادل المسلمون غيرهم أن صيامنا خير من صيامكم ويعيبوا على الآخرين فينفروا الناس منهم فليجربوا فن الإحتواء "
" ليس المطلوب الكمال ولكن مطلوب استمرار السعي نحوه "
نبذة عن الكتاب /
آراء القراء /
القارئة أميرة تقول " أخيرًا كملت كتاب رحلتي مع غاندي كتاب ممتع خفيف ومفيد .. "
القارئة آية تقول " كتاب قطع علاقتى بكل ما سواه لمده ساعتين قراءة عميقة باستغراق شديد انستنى كل شىء آخر أفكار رائعة من شخص لا يستحى الاعتراف بأخطاءه على الملأ ، ما جعل الكتاب مشبع بالصدق والثقة تجربته فى الخلوة الروحية من افضل ما قرأت فى حياتى ، وأتمنى أن يعيننى الله على تطبيقها قريبا إن شاء الله "
الدار الناشرة / الدار العربية للعلوم ناشرون
عدد صفحات الكتاب / 147 صفحة
مقتبسات من الكتاب /
" كفانا تقديسًا للناس ولنبدأ باحترام بشريتنا وصراعاتنا "
" إن ضحك وسرورك بعد اقتراف الذنب أسوأ من الذنب نفسه "
" الوقت ما هو إلا وعاء نملؤه بما نريد وإذا أردنا شيئًا أوجدنا له الوقت "
" فبدلًا من أن يجادل المسلمون غيرهم أن صيامنا خير من صيامكم ويعيبوا على الآخرين فينفروا الناس منهم فليجربوا فن الإحتواء "
" ليس المطلوب الكمال ولكن مطلوب استمرار السعي نحوه "
نبذة عن الكتاب /
"رحلتي مع غاندي" كتاب يدور حول تطوير الذات، يسرد فيه الداعية الإسلامي "أحمد الشقيري" خلاصة تجربته في هذه الحياة، ويقدم من خلاله نصائح للإنسان المسلم تفيده في حياته؛ يقول: "أنصحكم بالاستمرار في تطوير أنفسكم بدون كلل ولا ملل. كلنا فينا عيوب فالكمال لله، ولكن الفرق بين الناس هو مدى حرصهم على تقليص تلك العيوب على مدى رحلة حياتهم على هذه الأرض (...) الهدف هو السعي المستمر نحو الكمال لكي تصل لأقرب درجة منه...". وعن كتابه "رحلتي مع غاندي" يقول الشقيري: "ستجد خواطر وحكم حول جوانب عديدة في الحياة. كلنا في النهاية نعاني من نفس الهموم ولدينا نفس الضعف البشري، وفي هذا الكتاب أتحدث بصراحة وشفافية عن هذا الضعف وعن رحلتي في علاجه وتقويمه. ستجد جوانب روحانية وأخرى فكرية، وسيكون هنالك من كل بستان من بساتين الحياة زهرة. سألخص أكثر ما أعجبني في سيرة المهاتما غاندي محرر الهند في القرن العشرين. لن أتحدث عن الجانب السياسي من حياته ولكن عن الجانب الإنساني، عن رحلته في البحث عن الحقيقة. وعن دأبه المستمر في تقويم نفسه ومعالجة ضعفه..
القارئة أميرة تقول " أخيرًا كملت كتاب رحلتي مع غاندي كتاب ممتع خفيف ومفيد .. "
القارئة آية تقول " كتاب قطع علاقتى بكل ما سواه لمده ساعتين قراءة عميقة باستغراق شديد انستنى كل شىء آخر أفكار رائعة من شخص لا يستحى الاعتراف بأخطاءه على الملأ ، ما جعل الكتاب مشبع بالصدق والثقة تجربته فى الخلوة الروحية من افضل ما قرأت فى حياتى ، وأتمنى أن يعيننى الله على تطبيقها قريبا إن شاء الله "
القارئة وفاء تقول " كتاب قيّم عميق الفكرة رغم صغر حجمه يجسّد المثل القائل: خذ الحكمة لا يضرّك من أيّ وعاء خرجت "
نسعد بمشاركتنا اقتباساتكم ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق