المؤلف / عبد الله المغلوث
الدار الناشرة / دار مدارك للنشر
عدد صفحات الكتاب / 120 صفحة
مقتبسات من الكتاب /
" ثمة حل واحد يقودنا لإفشاء الإبداع وإشاعة النجاح وهو نكران الذات وإعلاء محبة الإنسان عاليا وتطبيقه في كل معاملاتنا "
نبذة عن الكتاب /
آراء القراء /
القارئة ريم تقول " في الحقيقة تعبنا من الكتب التي تحكي عن مجتمعنا بأننا متخلفين، وتصرفاتنا جافة، وأن مجتمعنا مجتمع إستهلاكي، وأننا أنشئنا جيل مهزوز ... الخ ، باختصار تعبنا من النقد وكثرة الكلام، أكثر ما أزعجني أن الكاتب استخدم التعميم في الكتابة، نحن لانحتاج كتب تذم وتنقد تصرفات فئة معينة من المجتمع لأجل أن ننهض، نحتاج كتب تتحدث عن المبدعين والعظماء، كتب تحفزنا وتدعمنا .. "
الدار الناشرة / دار مدارك للنشر
عدد صفحات الكتاب / 120 صفحة
مقتبسات من الكتاب /
" ثمة حل واحد يقودنا لإفشاء الإبداع وإشاعة النجاح وهو نكران الذات وإعلاء محبة الإنسان عاليا وتطبيقه في كل معاملاتنا "
" إن السعادة تعيش بجوارنا، بجوارنا تماما، لكننا لا نشعر بها، بل نركلها كلما دنت نحونا "
" إن أردنا أن يعشق أبناؤنا القراءة فمن الأحرى أن ندعهم يطالعوننا ونحن نلتهم الكتب بشراهة ، الواحد تلو الآخر دون هوادة ، أن نملأ رفوف مكتباتنا بكتب مختلفة ومتنوعة .. "
" يقول الفيلسوف الفرنسي ، أوغست كونت : - لكي تحتفظ بالسعادة عليك أن تتقاسمها مع الآخرين ، فالابتسامة التي تسكبها من وجهك ستعود لك ، ستذهب بعيدًا ، لكنها حتمًا ستعود - "
إن أبرز مشاكلنا السلوكية والإجتماعية تبدأ في مجتمعاتنا مبكراً، مبكراً جداً... فنحن نستقبل أطفالنا بعبارات: "كخه يا بابا"، و"أح يا ماما" و"عيب" حتى ينبت الشعر في شواربهم.
هذه العبارات التي ترافق أطفالنا سنوات طويلة جعلت الكثيرين منهم لا يجيدون الحديث وإرتكاب الأسئلة، تبدو جملُهم ناقصة وكأن أرتالاً من الفئران الشرهة انقَضّت عليها بأسنانها الحادة؛ في حين تبدو جمل الأطفال الآخرين أكثر دهشةً وإنشراحاً، منعنا أطفالنا مبكراً من المحاولة والخطأ فحصدنا جيلاً مهزوزاً إلا ما رحم الله.
البدايات المتعثرة لا تُقَلِّص حظوظ فرق كرة القدم في الفوز بالدوري فحسب، بل تُقَلِّص حظوظ الوالدين بالفوز بابن مبدع أو ابنة مبدعة؛ يرى البروفسور "سيدني ألتمان" عالم الكيمياء الحيوية الأمريكي من أصل كندي، الفائز بجائزة نوبل في الكيمياء عام 1989، أن قمع الاطفال لا يجعل منهم أشخاصاً ناجحين: يقول: "إن القمع اللفظي والجسدي لا يصنع إبداعاً، الإبداع يحتاج إلى جناحين، هما: المبادرة، وعدم الخشية من الوقوع في الخطأ، هل رأيتم طائراً يحلق بلا جناحين؟".
هنا... محاولة من المؤلف لنقد بعض سلوكياتنا وظواهرنا الإجتماعية المعاصرة، منذ أن نستمع إلى "كخة يا بابا" صغاراً إلى كهولتنا، حيث حاول المؤلف أن يسلط الضوء على بعض الممارسات التي حولتنا إلى مجتمع محبط ويائس ولا يجيد الفرح، وهي كتابات دونها بين عامي 2004 و 2010
القارئة ريم تقول " في الحقيقة تعبنا من الكتب التي تحكي عن مجتمعنا بأننا متخلفين، وتصرفاتنا جافة، وأن مجتمعنا مجتمع إستهلاكي، وأننا أنشئنا جيل مهزوز ... الخ ، باختصار تعبنا من النقد وكثرة الكلام، أكثر ما أزعجني أن الكاتب استخدم التعميم في الكتابة، نحن لانحتاج كتب تذم وتنقد تصرفات فئة معينة من المجتمع لأجل أن ننهض، نحتاج كتب تتحدث عن المبدعين والعظماء، كتب تحفزنا وتدعمنا .. "
القارئة لمياء تقول " كتاب جميل وقصير مليء بالإنسانية ربما قد تجد الفكرة مكررة بعض الشيء لكن المختلف هنا هو صدق الكاتب أحسه يكتب بحرقة ورغبة صادقة في تغيير الوضع الاجتماعي لدينا رغم كمية التفاؤل والأفكار الإجيابية التي يقترحها وقصص ومواقف كثيرة ذكرها لا أعرف كيف أقول عنها سوى أنها محزنة ومخجلة .. "
القارئة نهلة تقول " بسيط سلس جداً غير ممل *يندرج تحت قائمة المقالات لا الكُتب* نصحت به الكثير, حتى الذي لم يقرأ يوماً بادر بقراءة هذا السطور لجمالها وبساطتها وتداول قضاياها فهو ناقش أمور تتكرر في مجتمعاتنا. بشكل عام : أحببته جداً لم يأخذ مني الوقت الكثير"
نسعد بمشاركتنا اقتباساتكم ..
نحن نبحث عن أي شي ينقلنا بسرعة إلى أهدافنا دون أن نستشعر قيمة الصعود خطوة خطوة..إنه شعور عظيم
ردحذف